الصفحة الرئيسية > فهرس القرآن > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

إلا رحمة من ربك إن فضله كان عليك كبيرا قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هـذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ولقد صرفنا للناس في هـذا القرآن من كل مثل فأبى أكثر الناس إلا كفورا وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا أو تكون لك جنة من نخيل وعنب فتفجر الأنهار خلالها تفجيرا أو تسقط السمآء كما زعمت علينا كسفا أو تأتي بالله والملائكة قبيلا أو يكون لك بيت من زخرف أو ترقى في السمآء ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه قل سبحان ربي هل كنت إلا بشرا رسولا وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جآءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث الله بشرا رسولا قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السمآء ملكا رسولا قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم إنه كان بعباده خبيرا بصيرا

المعاني

ظَهِيراً

مُعِيناً

صَرَّفنَا

رَدَّدنا بأساليبَ مختلفةٍ

كُلَ مَثَلٍ

معنى غريبٍ حسَنٍ بديعٍ

فَآبَى

فلم يَرْضَ

كَفُوراً

جُحُوداً للحقَّ

يَنبُوعاً

عَيْناً لا يَنْضَبُ ماؤُها

كِسَفاً

قِطَعاً

قَيِيلاً

مُقابلةٌ وَعِياناً، أو جماعةٌ

زُخرُفٍ

ذَهَبٍ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

عَلَيْكَ كَبِيراً

إظهار الكاف الأولى وتفخيم الراء

الْقُرْءَانِ

(الْقُرْءَانِ) بإسكان الراء وبعدها همزة مفتوحة

وَلَقَدْ صَرَّفْنَا

إظهار الدال مقلقلة

لِلنَّاسِ

بفتح الألف

الْقُرْءَانِ

(الْقُرْءَانِ) بإسكان الراء وبعدها همزة مفتوحة

النَّاسِ

بالفتح

تَفْجُرَ لَنَا

(تَفْجُرَ لَنَا) بفتح التاء وإسكان الفاء وضم الجيم وتخفيفها وإظهار الراء المفتوحة مفخمة

كِسَفًا أَوْ

(كِسَفاً أَوْ) بفتح السين وتحقيق الهمزة دون نقل أو سكت قبلها

نُّؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ

تحقيق الهمزة الساكنة وإظهار النون الثانية مفتوحة

تُنَزِّلَ

(تُنَزِّلَ) بفتح النون وتشديد الزاي

قُلْ

(قُلْ) بضم القاف وإسكان اللام وحذف الألف

إِذْ جَآءَهُمُ

إظهار الذال وفتح الألف ومد المتصل 4 أو 5 حركات

عَلَيْهِم

(عَلَيْهِمْ) بكسر الهاء وإسكان الميم

نُّؤْمِنَ لَكَ

تحقيق الهمزة الساكنة وإظهار النون مفتوحة