الصفحة الرئيسية > فهرس القرآن > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكن لا تشعرون ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين الذين إذآ أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنـآ إليه راجعون أولـئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولـئك هم المهتدون إن الصفا والمروة من شعآئر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم إن الذين يكتمون مآ أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولـئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولـئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون وإلـهكم إلـه واحد لا إلـه إلا هو الرحمـن الرحيم

المعاني

وَلَنَبلوَنّكُم

لَنَخْتَبِرنَّكم ونحن أعلم بأُمُوركُم

صَلَواتٌ مِن رَّبَهِم

ثَنَاءٌ أَوْ مَغفِرة منه تَعالى

شَعَائر اللهِ

مَعَالم دينهِ في الحجِّ وَالعُمرَةِ

اعتَمَرَ

زَارَ البَيْتَ المعظّمَ عَلَى الْوَجْه المشروع

فَلاَ جُنَاحَ عَلَيهِ

فَلاَ إثْمَ عليه

يَطَوفَ بَهما

يَدُورَ بهمَا وَيَسْعَى بَيْنَهُمَا

يَلعَنُهُم الله

يَطْرُدُهُمْ مِنَ رَحْمته

يُنظَروُنَ

يُؤخَّرُونَ عن العَذاب لَحْظَةً

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

عَلَيْهِمْ

(عليهِمْ) بكسر الهاء واسكان الميم

وَمَنْ تَطَوَّعَ

(وَمَنْ تَطَوَّعَ) بالتاء وتخفيف الطاء المفتوحة وبعدها واو مشدده مفتوحة بعدها عين مفتوحة

لِلنَّاسِ

بالفتح

وَالنَّاسِ

بالفتح

عَلَيْهِمْ

(عليهِمْ) بكسر الهاء واسكان الميم

عَلَيْهِمْ

(عليهِمْ) بكسر الهاء واسكان الميم